هكذا قالوا عن الوطن والثورة
"إنني أحس على وجهي بألم كل صفعة تُوجّه إلى مظلوم في هذه الدنيا، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني"
"إن من يعتقد أن نجم الثورة قد أفل فإما أن يكون خائنا، أو متساقطا، أو جبانا، فالثورة قوية كالفولاذ، حمراء كالجمر، باقية كالسنديان، عميقة كحبنا الوحشي للوطن"
"لا يهمني أين ومتى سأموت، بقدرما يهمني أن يبقى الوطن"
"إن الطريق مظلم وحالك، فإذا لم تحترق أنت وأنا فمن سينير الطريق"
"لن يكون لدينا ما نحيا من أجله.. إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله".
"لا يهمنى متى وأين سأموت، لكن يهمني أن يبقى الثوار منتصبين، يملأون الأرض ضجيجاً، كي لا ينام العالم بكل ثقله فوق أجساد البائسين والفقراء والمظلومين"
"ضع في يدي القيد.. ألهب أضلعي بالسوط.. ضع عنقي على السكين.. لن تستطيع حصار فكري ساعة.. أو نزع إيماني ونور يقيني.. فالنور في قلبي.. وقلبي في يدي ربي.. وربي ناصري ومعيني"
"إن الطريق شاق.. إن الطريق ليس مفروشا بالزهور والورود.. بل إن الطريق مزينة بالدماء"
"عندما تكون الدكتاتورية واقعا تصبح الثورة حقا مشروعا"
"روح الثورة لن تموت مادامت قلوب المشاركين فيها راغبة في النصر"
"الثورة دائما ماتكون في أيدي الشباب، لأنهم ورثة الثورة"
"أجمل شئ أن تولد عاشقا، وأجمل عشق أن تعشق وطن، وأجمل وطن فلسطين"
"نحن لن نستسلم، ننتصر أو نموت"